قصيدة رائعة يا أستاذ فؤاد ....أحسست فيها بالرهبة والشوق للقاء الله في نفس الوقت ....أحسست بالرهبة من أهوال يوم القيامة..... وأحسست بالشوق إلى لقاء الله لعله يرحمني..... فلعل حبي لله ولرسوله يشفع لي......فإذا دخلنا الجنة - بإذن الله -فهذا برحمة الله وليس بأعمالنا .....صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم ...اللهم شفعه فينا وارزقنا من يديه الكريمة شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبدا.
جزاك الله كل خير على هذه القصيدة والتي جعلتني أشعر بكل كلمة بها وكأنها حقيقة أمام عيني وأحسستني باليقظة بعد الغفلة.