آية قرءانية توصل لإختراع خرسانة مقاومة للزلازل

آية قرءانية توصل لإختراع خرسانة مقاومة للزلازل

توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمى المنشئاَت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن فى شهر مايو الماضى الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع أول فى هذا الاختراع ، وهى

بسم الله الرحمن الرحيم
" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا" صدق الله العظيم ،سورة الكهف الآية 96 و 97 .

وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول) لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخ ويشير البحث الى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية0 واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة الاسمنتية أى المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو اغطية الاعمدة قوية التحمل الى درجة عالية كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب0 وقد حصل هذا البحث ، كما أفادت وكالة الانباء السعودية ، على براءة اختراع من اكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وارقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعرب الإلتفات إليه والى اهميته والاستعانة به فى مواجهة الاخطار التى تهدد المنشئات .
يا سبحان الله

منقول

سبحان الله

ولم تكن المكانة التى حصل عليها القرآن الكريم لتأتى من فراغ

فهو الدين القيم

الذى لايتغير مهما تغير الزمان والمكان

وهو الجامع الشامل المتمم لما قبله

وهو الذى لم يترك كبيرة ولا صغيرة إلا وأحصاها

سبحانك ربى وجل جلالك

شكرا مروه على المعلومات القيمه والإفادة

وليتنا نتمسك بديننا وما فيه من الخير والفلاح

وسلام يا صاحبى

سبحان الله دايماً القرآن الكريم بيهدينا للنفع بس إللى يتمعن فيه

شكراً يا مروه على المعلومه الجميله و يا رب ينتشرتنفيذها فى البلاد

إللى بيحصل فيها زلازل كتير

سبحان الله
تسلم إيدك يا قمر علي الموضوع الرائع دا
والمعلومة الهايلة دي

الهندسة هندسة

سبحان الله

أستاذ فؤاد

محمد

كتير بنعشق

مهندس زراعي

ميرسي بجد على مروركم ومشاركتكم الغالية جدا.
وفعلا القرءان هيفضل دايما الجامع الشامل لكل أمر من أمور الدنيا والآخرة.
والحمد لله على نعمة الإسلام والقرءان.
ونورتوا الموضوع وأسعدتوني بوجودكم.

تسلم يا جميل ومنوره المنتدى الهندسى كالعاده

تسلمي يا اسراء على مرورك الغالي.
والمنتدى دايما ينور بيكي وبمواضيعك وردودك الجميلة.
ميرسي ليكي يا قمر.

سبحان الله لا الله الا الله
اية قرانية مذكور فيها ازاى الانسان يتوصل لتفكير واختراع خرسانة مقامة للزلزال
كل حاجة مذكورة فى القران الكريم موعظة لينا فى قرننا هذا من قبل ما نتواجد على
سطح الارض سبحانك يا الله

معلومة هايلة منك نتمنى المزيد من التألق

ميرسي يا ابراهيم على مرورك.
وطبعا القرءان لم يترك كبيرة ولا صغيرة لا أحصاها.
فمن أراد الدنيا فعليه بالقرءان.
ومن أراد الآخرة فعليه بالقرءان.
ومن أرادهما معا فعليه بالقرءان.
أسعدتني بوجودك .